Freeman John Dyson FRS (born 15 December 1923) is a British-American theoretical physicist and mathematician. جون فريمان دايسون (ولد في 15 ديسمبر 1923)رياضي وفيزيائي نظري أمريكي من أصل بريطاني.
He joined several expeditions into the west, including John Frémont's third expedition, and illustrated these expeditions reports with his sketches. وانضم إلى العديد من البعثات إلى الغرب، بما في ذلك بعثة جون فريمونت الثالثة، وأوضح خلالها بعض التقارير الاستكشافية مع رسوماته.
In late August 1861, General John C. Frémont, the 1856 Republican presidential nominee, without consulting his superiors in Washington, proclaimed a very harsh martial law in Missouri without consultation. في أواخر اغسطس من عام 1861م قام الجنرال جون فريمونت (المرشح الجمهوري لعام 1856م) بإعلان الأحكام العرفية في ولاية ميسوري دون الرجوع لأخذ الإذن من الحكومة في واشنطن.
Lincoln rejected Fremont's two emancipation attempts in August 1861 and one by Major General David Hunter in May 1862, on the grounds that it was not within their power, and would upset loyal border states. رفض الرئيس لينكولن محاولتين للتحرر المحدود في منطقتين جغرافيتين، إحداهما قام بها اللواء جون فريمونت في آب 1861 والأخرى قام بها اللواء ديفيد هنتر في أيار 1862 بحجة أنهم لم يكن في وسعهم فعل أكثر من ذلك وأن "سياسة تعويض العتق" ستزعج الولايات المجاورة الموالية للاتحاد الفيدرالي.
Wilson was becoming known in the Labour Party as a left-winger, and joined Aneurin Bevan and John Freeman in resigning from the government in April 1951 in protest at the introduction of National Health Service (NHS) medical charges to meet the financial demands imposed by the Korean War. أصبح ويلسون معروفاً في حزب العمالي كيساري وأنضم إلى أنورين بيفان وجون فريمان في إستقالته من الحكومة في أبريل 1951 احتجاجاً على إدخال رسوم صحية إلى هيئة الخدمات الصحية الوطنية لتلبية المطالب المالية المفروضة من قبل الحرب الكورية.
D. R. Thorpe argues that this, coming after the resignations of Labour ministers Aneurin Bevan, John Freeman and Harold Wilson in April 1951 (who had wanted higher expenditure), and the cuts made by Butler and Macmillan as Chancellors in 1955–56, was another step in the development of "Stop-Go economics", as opposed to prudent medium-term management. ويرى د.ر. ثورب أن هذا، بعد استقالة وزراء العمال أنورين بيفان، جون فريمان وهارولد ويلسون في أبريل 1951 (الذي كانوا يريدون زيادة في الإنفاق)، والتخفيضات التي قام بها بتلر وماكميلان في منصب المستشارين في عام 1955-1956، كانت خطوة أخرى في تطوير "إقتصاديات وقف الحركة"، بدلاً من الإدارة الحكيمة المتوسطة الأجل.
جوال إصدار